الابراج

التعليم: لن يتم ضم امتحانات الترم الأول للطلبة المصريين فى الخارج لنهاية العام

أكدت مصادر مسئولة بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، أن ما تردد بشأن ضم امتحانات الفصل الدراسى الأول للطلبة المصريين فى الخارج لاختبارات الفصل الدراسي الثاني بسبب مشاكل سيستم ومنصة الامتحان غير صحيح، موضحة أن ما يتم تداولة بشأن ضم الترمين وأن تكون امتحانات المصريين بالخارج أخر العام فقط، غير صحيح، وأن الوزارة لم تتخذ أي قرارات بهذا الشأن.
 
وشهدت امتحان الطلبة المصريين فى الخارج لليوم الثاني على التوالي مشاكل فى سيستم الامتحان الإلكترونى.
 
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى رابط تحميل امتحانات الطلبة المصريين فى الخارج 
 
https://exam.abroad.moe.gov.eg
 
 
قال الدكتور رضا حجازى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى: حينما تفتح منصة امتحانات الطلبة المصريين فى الخارج سوف نحمل عليها الامتحان في صورة pdf يحملها الطالب ويجيب عليا ثم يرسلها من خلال المنصة أو بالبريد السريع كما تم العام الماضي.
 
أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى أنه فى إطار حرص وزارة التربية و التعليم والتعليم الفنى على مصلحة الطلاب المتقدمين لأداء الامتحانات من أبنائنا فى الخارج والتى تتم هذا العام بنظام الفصلين الدراسيين لأول مرة ونظرا للضغط الشديد الذى تم على المنصة الإلكترونية للامتحانات عن طريق الطلاب، فقد تقرر إتاحة منصة جديدة للإمتحانات الإلكترونية للطلاب المصريين فى الخارج، والتى تتميز بإتاحة الامتحانات بشكل أكثر سرعة وسهولة.
 
كما قررت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أيضا إتاحة نسخة ورقية من الامتحانات اليومية على المنصة بعد إنتهاء الوقت المحدد للامتحانات الإلكترونية، لمنح الفرصة للطالب الذى لم يتمكن من تأدية الامتحانات بشكل إلكترونى خلال الفترة المحددة، القيام بتحميل النسخة الورقية من الامتحان والإجابة عليها وإعادة رفع الإجابة الورقية من خلال المنصة الإلكترونية للامتحانات أو إرسالها عبر البريد السريع إلى مقر إدارة أبناؤنا فى الخارج بالإدارة العامة للامتحانات أسوة بما تم العام الماضي.
 
وتود وزارة التربية والتعليم التأكيد على طمأنة أبنائنا الطلاب في الخارج باتخاذ كافة الإجراءات التي تضمن حقوقهم في أداء امتحاناتهم بسهولة ويسر.
وسوف نوافيكم بروابط المنصة الإلكترونية الجديدة لكل مرحلة من المراحل التعليمية خلال الساعات القليلة القادمة.
 

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى