34 عاما على عرض فيلم “يا عزيزى كلنا لصوص” لـ محمود عبد العزيز وليلى علوى
تمر اليوم الإثنين، 34 عامًا على عرض فيلم “يا عزيزى كلنا لصوص” للنجم الراحل محمود عبد العزيز وليلى علوى، إذ تم طرح الفيلم في 2 يناير 1989 ورغم ذلك ما زال محفورا في ذاكرة المشاهدين ولا يملون من مشاهدة الفيلم مرات عديدة وإعادته على مر السنوات.
وفيلم “يا عزيزى كلنا لصوص” بطولة ليلى علوى، محمود عبد العزيز، صلاح قابيل، سعيد صالح، عبد الله فرغلى، أسامة عباس، إخراج أحمد يحيى وتأليف إحسان عبد القدوس.
ويحكى الفيلم عن “مرتضى السلامونى” ابن العائلة الذى يجد نفسه فى الشارع بعد أن فرضوا الحراسة على قصر والده الوزير بعد وفاته، تتخلى عنه زوجته، يقيم فى منزله بالقرية، ولم يكن معه سوى “عبد الرازق” الذى كان يعمل عند والده ولم يتخل عبد الرازق عن مرتضى إكراما لوالده، يحاول أن يقابل عبد الله بهنسى ليجد له عملا فيطرده من منزله وتتوالى الأحداث.
وفى سياق آخر تشارك ليلى علوى في فيلم “مهمة في سهل حشيش” تأليف لؤى السيد وإخراج محمود كريم وبطولة ليلى علوي، حمدي الميرغني، بيومى فؤاد، طه دسوقى، فرح الزاهد، محمد محمود، مصطفى غريب وعدد آخر من الفنانين وتدور أحداث الفيلم في اطار كوميديى حول ليلى علوى التي تعمل موظفة في بنك ومتزوجة من بيومى فؤاد ويسافران إلى سهل حشيش ويقيمان في فندق وتحدث لهما العديد من المفارقات الكوميدية.
ويجمع فيلم “مهمة في سهل حشيش” معظم فريق عمل فيلم “ماما حامل” الذى تم عرضه العام الماضى، وهو المؤلف لؤى السيد والمخرج محمود كريم وليلى علوى وبيومى فؤاد وحمدى الميرغنى، حيث حقق العمل نجاحاً ملحوظاً وقت عرضه، ودارت أحداثه حول أسرة ليلى علوى المتزوجة من بيومى فؤاد ولديهما ابنان هما حمدى الميرغنى ومحمد سلام أحدهما طبيب والآخر مخرج إعلانات لا يريدان خوض تجربة الزواج رغم محاولات والديهما، ثم تفاجأ الأسرة بحمل ليلى علوى.